قصة الزوجة الخائنة المشهورة مكتوبة

قصة الزوجة الخائنة المشهورة مكتوبة، هذا هو عنوان قصتنا لهذا اليوم، ولقد كثر في زماننا هذا قصص الخيانة والتي تؤدي إلي هلاك أسر بكاملها، وبالتالي تؤدي إلي هلاك المجتمع.

فإن الخيانه والزنا من أشد المحرمات التي نهانا الله عز وجل عنها، ولمعرفة قصة الزوجة الخائنة المشهورة، وكيف كانت نهايتها ما عليكم سوا أن تتابعونا.

قصة الزوجة الخائنة المشهورة مكتوبة:

بداية القصة وبداية التعارف:

  • تبدأ قصة اليوم في إحدي الكافيهات الموجودة بشرم الشيخ حيث كانت تعمل “رضوى”.
  • وهي فتاة ذات قوام ممشوق وذو ملامح جميلة، وتملك قوة أنوثة يلاحظها كل من يراها.
  • وكان هناك شاب يعمل سائق تاكسي يدعي “سامح” وقد إعتاد الجلوس علي هذا الكافيه وقت الإستراحة.
  • وكان كلما رآها يريد التحدث معها والتعرف إليها، وبالفعل إنتهز سامح فرصة تقديم رضوى القهوة له وبدأ في محادثتها والتعرف عليها.

بداية العلاقة بين سامح ورضوى:

  • لقد كانت رضوى فتاة تحب أن تجذب إنتباه من حولها وتتدلل، وهذا ما قامت بفعله مع سامح.
  • وفي ليلة من الليالي وقف سامح خارج الكافيه التي تعمل به رضوى وعند خروجها منه.
  • طلب منها بأن تركب معه التاكسي حتي يوصلها للمنزل، لم تتردد رضوى في القبول.
  • وركبت معه وبدأ يغازلها وإستجابت له رضوى بسرعة كبيرة، فقد كانت تنتظر وقت لقائه حتي تستمتع معه ولو لوقت قصير.
  • حتي جاء اليوم الذي تطورت بينهم العلاقة وإخذوا يستمتعوا معاً في الحرام ويتبادلان الحب.
  • وبعد ذلك تعدد اللقاء بين سامح ورضوى ليستمتعا معاً، وتتكرر العلاقة الجسدية المحرمة بينهم وهم في نشوة ورغبة للمزيد.

زواج سامح ورضوى:

  • وفي يوم طلب سامح من رضوى بأن يلتقيا معاً في منزله حيث يعيش وحيداً وإستجابت رضوى له.
  • وذهبت وكان بينهما الشيطان فغرقا في الحرام وأقاما علاقة كاملة، ولكن بعد أسابيع قليلة أحست رضوى بشئ غريب.
  • وكانت المفاجأة بأنها أصبحت تحمل طفلاً من الحرام، وقام سامح بطلب الزواج منها حتي لا ينكشف أمرهم.

شعور الزوج بالمسؤلية:

  • عندما تزوج سامح من رضوى، وأنجبا طفلهما الأول، حينها أدرك سامح مدي المسؤلية التي تقع علي عاتقه.
  • فأصبح يبذل الكثير من الجهد والتعب في فترات أطول في الشغل حتي يستطيع أن يكفي إحتياجاته وإحتياجات أسرته.
  • وفي هذا الوقت رأت رضوى أن سامح غير كاف لإشباع رغباتها، فقررت بأن تثير إهتمامه لتحرك مشاعره إتجاهها.
  • ولكن كان كل هذا دون جدوي، فقد كان يعود من العمل منهك الجسم ولا يستطيع أن يمنحها ما تريده من إهتمام وعاطفة.

بداية التعرف علي العشيق:

  • في هذا الوقت قد ظهر في حياتهم الصديق الذي قلب مجري حياتهم، وهو ميكانيكياً يسكن بجانبهم.
  • وكان كثيراً ما يحتاج إليه الزوج في تصليح التاكسي، كما كان يساعده في عمله حيث يعرف الناس عليه.
  • وبالتالي يذهب ليوصلهم إلي أماكن بعيدة أو يذهب ليوصل شئ ما إلي أشخاص خارج المدينه.
  • وفي يوم من الأيام طلب سامح من صديقه أن يحضر للعشاء معه في المنزل.
  • وعندما رأي زوجته نظر إليها نظرة أثارتها فقد كان في كامل صحته ورجولته وقد أعجب بجسم الزوجة الممشوق.

خيانة الزوجة:

  • لقد رأت الزوجة الخائنة صديق زوجها وتملكها إحساس بأنه سوف يروي ظمأها، وتصل معه إلي ما تريد.
  • فبدأ في ملاطفتها أثناء وجوده في منزلها ودون أن يشعر الزوج المخدوع، ومما جعله يزيد في فعلته بأنه رأي الزوجة مستمتعه بلمساته لها.
  • وبعد ذلك قرر كل من الزوجة الخائنة والصديق الخائن بأن يبعدا الزوج عن المنزل حتي يخلوا لهم المنزل ويستمتعاً في الحرام.
  • وبالفعل قام الصديق بإبعاد زوجها وإرساله في مكان بعيد، وبهذا الوقت جمع الشيطان بين الزوجة الخائنة وعشيقها في الحرام.

كشف الزوجة الخائنة:

  • وكما نعرف جميعاً بأننا نعيش وسط مجتمع لا يقبل بالحرام، فقد إنتشر بين الناس بأن الصديق يخون صديقه ويلتقي بزوجته وهو غائب.
  • حتي وصل هذا الكلام إلي الزوج ولكنه لن يصدقه حتي يتأكد من ذلك بنفسه، وبالفعل إصطنع الزوج بأن لديه عمل خارج المدينة.
  • وأنه سوف يترك الزوجة ويذهب، وقد إعتادت الزوجة الخائنة بالذهاب إلي الصديق العاشق، وقد ذهبت له.
  • كما تعودت وحينها بدأوا في الإستمتاع المحرم، وفي نفس الوقت ذهب الزوج لمنزله.
  • ليتأكد فلم يجدها حينها أيقن بأن كلام الجيران والناس كان صحيحاً، وقد صدم في زوجته وفي صديقه.

إنتقام الزوج من الزوجة الخائنة:

  • فكر الزوج قليلاً وهو منفعل، فلم يعرف أي فعل يجب أن يقوم به هو الفعل الصحيح.
  • حيث كان يريد الإنتقام من الزوجة الخائنة وبالفعل قام بالتسلل إلي الشقة التي يسكن بها الصديق والذي يجتمعا بها.
  • وذلك بعد أن أحضر الشرطة ودخلوا عليهم وهم متلبسين بفعلتهم القذرة، وتم أخذهم وهم عراة لا يسترهم سوا القليل.
  • وشاهدوهم كل المحيطين بهم وفي موقفهم هذا، ومن ثم أصدرت المحكمة بمعاقبتهما بتهمة الزنا.

الدروس المستفادة من قصة الزوجة الخائنة:

  • يجب أن نتقي الله سبحانه وتعالي.
  • حسن إختيار الزوجة ومعرفة أخلاقها.
  • عدم إهمال مشاعر الزوجة.
  • تأدية الحقوق والواجبات كما أمرنا الله عز وجل.
  • أن نحسن إختيار الصديق.

إلي هنا تنتهي قصتنا لهذا اليوم، وأتمني أن تكون عبرة وموعظة للكثير، وبأننا يجب أن نراعي الله عز وجل في كل أفعالنا، وشكراً للمتابعة.

قصص ذات صلة