قصة علي بابا والأربعين حرامي مكتوبة
قصة علي بابا والأربعين حرامي مكتوبة، أهلا بكم يا صغاري في موقعكم موقع قصصي، اليوم سوف يطرح عليكم قسم قصص أطفال قصة بعنوان قصة علي بابا والأربعين حرامي مكتوبة فهي قصة من قديم الزمن فقط تابعوا معنا أحداث هذه القصة ونتمنى لكم المتعة والترفية.
قصة علي بابا والأربعين حرامي مكتوبة:
- بعد أن توفي والد على بابا، ترك كل شيء لأخيه قاسم فكان أخ غير حنون وجشع للغاية، ولكن على بابا ورث عن أبيه النباهة.
- وحبه للتجارة فعمل كتاجر بسيط وبدأ تجارته بعيد عن أخيه أو تجارة أخيه، عمل بتجارة الحطب التي عرف عنها الصعوبة ز
- وأنها لا تجنى الكثير من المال، وتزوج أيضاً من فتاة رقيقة وبسيطة مثله بينما تزوج أخيه من سيدة غنية قبيحة لا يحبها وهذا الفرق بين الأخوين.
ماذا رأى على بابا؟
- في ذات مره ذهب علي بابا إلى عمله مثل كل يوم، ولكن في يوم من الأيام وجد مجموعة من الرجال يبلغ عددهم أربعين تصدر.
- منهم أصوات عالية ويتلفتون يمينا ويسارا ثم قال أحدهم، افتح يا سمم وفجاه فتح باب في المغارة .
- التي كانت توجد في الجبل حين دخلوا تلك المغارة أخذوا وقت طويل وخرجوا محملين بالذهب.
- فكر على بابا في مراقبتهم ودخول المغارة حين يذهبوا من المغارة أن يدخلها ويعرف ما فيها.
- وبالفعل وجد على بابا الكنوز والذهب والمال والكثير من الأشياء الثمينة، أخذ نصيب كبير منها وذهب إلى المنزل إلى زوجته.
- فذهب أيضاً لخادمة أخيه مرجانه يطلب منها المكيال لكي يوزن الذهب، استغربت الخادمة من كلام على بابا.
- فهي تعرف أنه فقير فبحيلة لكي تعرف ماذا سوف يزن وضعت شمع لكي يلتصق به.
- وحين أرجع لها المكيال وجدت قطعة ذهب في آخر المكيال فأين وجد هذا الفقير الذهب لكي يكيله.
ماذا فعلت مرجانه؟
- وسريعاً ما ذهبت مرجانه لكي تخبر قاسم أخو على بابا بهذا الخبر ولكي تجعله يتجسس عليه ويعلم ماذا يفعل ومن أين يأتي بكل هذا الذهب.
- وبالفعل قام قاسم أخو على بابا بمراقبته حتى عرف طريق المغارة وعرف الطريقة لكي يدخل ويخرج منها.
- وها هو رأي على بابا ذهب من المغارة فقال كلمة السر ودخل المغارة، تفاجأ أخيه بما رأي.
- وجمع الكثير من المال وخرج ولكن لم يعرف كيف يخرج فقد نسي كلمة السر.
- وحين عاد الأربعين حرامي وجدوا قاسم في المغارة، غضبوا كثيرا وقرروا قتله فهو عرف سرهم وسرقهم فقطعوه ورموه خارج المغارة.
- وبالفعل حين عرف علي بابا ذلك ذهب وجمع أشلائه ورجع إلى المنزلز
- وقال لزوجته أخيه أن يجب الجميع يعرف أنه مات طبيعي دون قتل.
ماذا وجدت وهى في طريقها إلى العودة؟
- وهي ذاهبة لكي تأتى بطبيب، وجدت خياط قديم يدعى أبو مصطفي فطلبت منه أن يخيط جسد قاسم.
- لكي يدفن بإكرام فوافق هذا الرجل، ولكن حملوا هم أن يعرف الناس ما حدث له
- وعلى جانب آخر حين ذهب رئيس العصابة لم يجد جثة قاسم فعلم أن أحدهم يعلم سرهم وبالفعل أمر الأربعين حرامي بالبحث في المدينة.
- فوجدوا أبو مصطفي يقول أن خيط جثة أحدهم اليوم فعرفوا أنه هو هذا الشخص، فأحضروه إلى المغارة وقتلوه.
ماذا فعل رئيس اللصوص؟
- بعد أن قتل أبو مصطفى بدأ يبحث عن بيت قاسم وأخيه وأخذ يصنع الحيل لكي يعلم هل يعرف أحدهم طريق المغارة أم لا.
- وبالفعل توصل إلى على بابا ومرجانة وعلم أ،هم يعرفون طريق المغارة وأخذ يدبر الحيل لهم لكي يتخلص منهم ويحتفظ هو بالسر مع الأربعين حرامي.
ما الذي قام بفعله رئيس الحرس وماذا فعلت مرجانه؟
- تخفي أولاً كأنه تاجر زيوت وطلب من على بابا أن يستريح في بيته هو وجراره التى تملأها الزيت، فوافق على بابا على الفور.
- ولكنه كان يريد أن يقتله بمجرد أ، ينام على بابا والجرار كان فيها أعوانه من الحراميه ولكن سرعان.
- ما اكتشفت مرجانه حقيقة الأمر وأغرقتهم بالزيت اساخن ومات أعوان جميعاً ولاذ هو بالفرار.
- شكر على بابا أنها أنقذته من أفعال هذا الرجل وضمن ولائها له مجداً
ما هي الحيلة الثانية التي فعلها رئيس العصابة؟
- تخفى في ثوب تاجر وقال لي على بابا أنه كان يشارك أخيه في التجارة وأنه يرير أن يكمل التجارة معه، فها هو القدر جاء.
- لكي يحافظ على على بابا ثانياً على هيئة الفتاة مرجانه، بصفاء قلب قال له طبعاً على الفور ولكن يجب أن تأتى وتتناول معنا الغداء.
- وبالفعل ذهب اللص إلى منزل على بابا وقدمت لهم مرجانه الغداء.
- ولكنها كانت تعلم ملامحة جيدا فقامت بقتله بالخنجر المسموم قبل أن يقتل على بابا.
- وبالفعل تخلص على بابا من اللص والأربعين حرامي بمساعده مرجانه وها قد ضمن.
- ولائها له ثانيا ولا أحد يعلم عن سر المغارة غيرهما.
الدروس المستفادة من قصة علي بابا والأربعين حرامي مكتوبة:
1- أن الطمع يقل ما جمع.
2- أن الخبث والمكر يعود لصاحبة.
وإلى هنا قد وصلنا إلى ختام قصة علي بابا والأربعين حرامي مكتوبة نتمنى أن تكون القصة قد نالت إعجابكم للمزيد زوروا قسم قصص أطفال ستجدوا الكثير.
من القصص الترفيهية لكم ولأولادكم نتمنى أن نكون دائما عند حسن ظنكم وإلى اللقاء في قصة جديدة.