قصة حب سعودية واقعية رومانسية كاملة
قصة حب سعودية واقعية رومانسية كاملة، أهلاً ومرحباً بكم في قصة جديدة من قصص الواقع و هي قصة حب سعوديه واقعيه رومانسيه كامله، هذهِ القصة فيها ما فيها من التفاصيل المختلفة التي تبين معها مدى قوة الحب الأول و كيف يبقى الحب الأول و العكس من ذلك.
فهي تروى عن فتاة سعودية تحب شخص وهو حبها الأول حيث لم تكن تتحدث من قبل مع احد و لذا كان هذا الشاب هو حبها الأول ولكن لم يكن الأخير أو بالأحرى تناست هذا الحب ولأسباب كثيرة سوف تظهر لكم متابعينا في حيثيات القصة.
ومعها سوف تعرفون كم القدر الذي أحبت هذهِ الفتاة به الشاب و لماذا حاولت أن تكون متناسية لهذا الشاب ومن ساعدها على ذلك و كل شيء نعرفه في تفاصيل القصة فقط يرجى متابعة القصة في الموضوع.
ومن ثم بعد قراءتها تقارؤن الدروس المستفادة منها وكيف تخرجون من القصة بمغذى المطلوب على وجه التحديد.
قصة حب سعودية واقعية رومانسية كاملة:
- كانت هناك فتاة سعودية تعيش في مدينة بالمملكة العربية السعودية وكانت معها خادمتها وكانت تتحدث معها عن مشاعر الحب والرومانسية.
- وأنها لم تجرب من قبل الإحساس بتلك المشاعر تجاه أي رجل وأنها تود التحدث مع شاب.
- فسرعان ما قالت لها الخادمة أنها تعرف شاب يود أن يتحدث معها وكان يسال عنها من قبل وانه قريبها ووصفته بأنه شاب وسيم.
- فقامت الخادمة بإعطائها رقم الهاتف للشاب حتى تتحدث معه، و بالفعل تحدثت معه الفتاة.
- وقبل أن تتحدث معه قالت لنفسها انه لمات لا تتحدث إليه وهو قريبها وليس غريباً.
- وبالفعل تحدثا مع بعضهما إلى أن أحبت الفتاة الشاب حباً كثيراً وكان هذا الشاب يود الزواج منها.
- ولكن عندما علمت أمها بهذهِ العلاقة رفضت الشاب نظراً لأنة فقير بينما هي من عائلة ثرية.
و لكن الشاب عندما علم بالأمر قام بالاتصال بالفتاة و هددها بأنه سوف يقوم بفضحها و نشر صورها في المدينة:
- وبعد أن عرفت الأم بذلك قامت مهرولة إلى الاتصال بعمها و بعد أن اتصلت به.
- وعرف ذلك احضر الشاب و الفتاة و قال له ما الذي سمعته فقال الشاب أنا لم افعل شيء.
- و لكن هي السبب في ذلك فهي التي ظلت تجري ورائي و تودني ولكن الفتاة سكتت ولم تتحدث.
- لأنة كان بداخلها شعور بالحب تجاه هذا الشاب ولكنه ظل يقول كلام كذب، فتقدم شاب إلى الفتاة.
- وكان يحبها منذ و قت كبير و لأنة شاب محترم و يقدرها وافقت عليه وانجبت طفلاً.
- و في ذات مرة اتصل بها هذا الشاب و عندما رأت رقمه صُدمت بشكل كبير جداً ولم تقم بالر.
- د لكنه ظل يتصل مراراً وتكراراً وحينها قامت بالرد عليه وقال لها انه نادم على ما قاله لها وما فعله.
- وانه يود الرجوع إليها و طلب منها أن تنطلق منه و سوف يربي طفلها و كأنه ابنه لكنها ابت ورفضت.
- وفكرت أنها في حياة مستقرة مع زوجها الذي امنها على بيته ورفضت وقفلت السكة في وجهه وعاشت حياتها مع زوجها وطفلها.
في ختام هذهِ القصة:
- نقول بأن كل قلب لا يخلو من الحب، و أن كل إنسان معرض إلى أن يقابل شخصاً يحبه ويشعر معه بالأمان وانه الحب الأول والأخير في حياته.
- ولكن مع كل هذهِ المشاعر قد يصدم احد الطرفين من الآخر مما يجعل العلاقة مهددة بالنهاية.
- والفراق أن كانت الأخطاء التي في احدهما كبيرة بالدرجة التي لا يصلح معها الاستمرار.
- وفي حال استمر الشخص مع علمه بان الطرف الآخر سوف يبيعه في أي لحظة وانه يلعب بمشاعره هنا يكن الخطأ.
- و الفتاة في القصة علمت انه شاب مخادع من اخر مكالمة تحدث فيها معها، و لأنها فتاة ذكية.
- قامت بعدم الالتفات لحديثه رغم أن اتصاله أعاد إليها كل الذكريات الحلوة و المرة أيضاً.؟
- وتذكرت كم هو سيء و انه ليس برجل، واختارت الشيء الصحيح وهو حياتها مع زوجها .
- الذي اعتمد عليها في صيانة بيته وطفله، نسال الله لنا ولكم الحب الحلال من الأشخاص الذين يستحقون محبتنا ونستحق محبتهم.
الدروس المستفادة من قصة حب سعوديه واقعيه رومانسيه:-
- أن الحب الأول من الممكن أن يتم نسيانه مع حب أقوي منه و لكن أن اعطي الإنسان فرصة لنفسه.
- يجب أن يختار كل طرف الأخر على وجه من التركيز حتى لا يقع مع الشخص الخطأ.
- اختيار الصحيح هو الأمر الذي يجب النظر إليه و يتضح ذلك في اختيار الفتاة حياتها المستقرة وأعراضها عن حياة الشاب السيئ.
- إن الشخص الطيب والخلق حتماً سوف يقابل من هو مثله على خلق أو اكثر منه طيبة مثلما حدث مع الفتاة وعوضها الله بشاب افضل منه يخاف عليها ورزقها طفلاً.
- لا يجب العبث في المشاعر وفي حال وجدت الفتاة الشاب سيء في أمر فلتعلم انه سيء في البقية وبجب الابتعاد عنه.
وهذة كانت نبذة مختصرة من قصة حب سعودية تحت عنوان الحب الأول نتمنى أن تنال إعجابكم،وننتظر ماعتكم لنا على صفحتا على الفيس بوك للإستمتاع بأروع القصص الرومانسية.